اقام معهد الليزر للدراسات العليا احتفالية بمناسبة عيد المرأة حضرها عميد المعهد الدكتور حسين علي جواد وعدد من التدريسيين والموظفين .
والقى عميد المعهد كلمة بين فيها اهمية دور المرأة في المجتمع والحياة واسهامها في البناء والمكانة التي اعطاها اياها الاسلام من خلال التشريعات السماوية التي انزلها الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز وأكد عليها رسوله الكريم (صلى الله عليه واله وسلم) .
وتخللت الاحتفالية التي حملت عنوان “المرأة مثل العشب الناعم، تنحني أمام النسيم ولكنها لا تنكسر أمام العاصفة”، فقرة “الوردة البيضاء” التي وزعت على منتسبات المعهد دليلا على المحبة والاحترام للمرأة، كما القيت عدد من الكلمات والقصائد الشعرية بمشاركة تدريسي المعهد وموظفيه وطلبته بينوا فيها اهمية دور المرأة ومكانتها الراقية في المجتمع العراقي، اذ وصفتها الكلمات بالعشب الناعم التي تنحني أمام النسيم في ظروف الرخاء والسعادة، وتسعى الى ان تقف جنباً الى جنب مع الرجل في احلك الظروف واقساها، وهي التي لاتنكسر أمام العاصفة ولا تحنيها الظروف الصعبة، ومثال ذلك المرأة العراقية التي اثبتت الظروف بأنها سندا للرجل في جميع الظروف والحياة العامة.
والقى عميد المعهد كلمة بين فيها اهمية دور المرأة في المجتمع والحياة واسهامها في البناء والمكانة التي اعطاها اياها الاسلام من خلال التشريعات السماوية التي انزلها الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز وأكد عليها رسوله الكريم (صلى الله عليه واله وسلم) .
وتخللت الاحتفالية التي حملت عنوان “المرأة مثل العشب الناعم، تنحني أمام النسيم ولكنها لا تنكسر أمام العاصفة”، فقرة “الوردة البيضاء” التي وزعت على منتسبات المعهد دليلا على المحبة والاحترام للمرأة، كما القيت عدد من الكلمات والقصائد الشعرية بمشاركة تدريسي المعهد وموظفيه وطلبته بينوا فيها اهمية دور المرأة ومكانتها الراقية في المجتمع العراقي، اذ وصفتها الكلمات بالعشب الناعم التي تنحني أمام النسيم في ظروف الرخاء والسعادة، وتسعى الى ان تقف جنباً الى جنب مع الرجل في احلك الظروف واقساها، وهي التي لاتنكسر أمام العاصفة ولا تحنيها الظروف الصعبة، ومثال ذلك المرأة العراقية التي اثبتت الظروف بأنها سندا للرجل في جميع الظروف والحياة العامة.